accessibility

إمكانية الوصول

حرصًا على راحة المستخدمين ، تحرص الدائرة على مراعاة تطبيق معايير الويب العالمية (W3C) ، في تصميم الموقع ، وتحديد الشكل والانطباع العام ، وذلك لتسهيل عملية التصفح ، وتسهيلها. الوصول إلى المعلومات بطريقة سلسة وسريعة ، ولا سيما لتمكين الناس.

خيارات الوصول

قراءة الصفحة

استمع إلى محتوى الصفحة بالنقر فوق تشغيل على ReadSpeaker.

تغيير حجم النص

إذا كنت تواجه مشكلة في قراءة النص ، يمكنك تكبير حجم الخط أو تصغيره بالنقر فوق الرمز (A +) أو (A-) أدناه.

-A A +A

التباين

استخدم مفتاح التبديل أدناه لتبديل التباين.

تاريخ النشر 16 أبريل 2025

"درر بيوتنا" تعود بسلسلة من الورش التفاعلية لتعزيز محاسن الإسلام في نفوس الفتيات

"درر بيوتنا"  تعود بسلسلة من الورش التفاعلية لتعزيز محاسن الإسلام في نفوس الفتيات

تستأنف دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، ممثلةً في اللجنة العلمية النسائية، تقديم ورشتها التربوية التفاعلية "درر بيوتنا"، والتي تأتي استمرارًا لسلسلة من هذه الفعاليات التوعوية الهادفة إلى غرس القيم الإسلامية الرفيعة في نفوس الفتيات، وتعزيز هويتهن الأخلاقية والمعرفية في ظل تحديات العصر. كما ترتكز محاورها على كيفية تكوين شخصية تنبض بالإيجابية من خلال الأخلاق المتكاملة، تحت عنوان ملهم"بنتنا سنعة، وهي بالتواصيف درة".

ومن المقرر أن تُعقد الورشة يوم السبت 19 أبريل 2025، في مبنى مراكز مكتوم لتحفيظ القرآن الكريم وعلومه بمنطقة ند الشبا، وذلك في الفترة الصباحية من الساعة 9 وحتى 12 ظهراً، مستهدفة الفتيات من الفئة العمرية من 12 إلى 16 سنة.

وتتولى تنفيذ الورشة كل من: الأستاذة مريم بن طوق، والأستاذة عائشة البحري، والأستاذة مريم علي بوللو، وهن نخبة من التربويات المتخصصات في الإرشاد الديني والتنشئة الأخلاقية، حيث ستتناول الورشة بأسلوب تفاعلي قريب من الفتيات، محاسن الأخلاق الإسلامية، ودور كل خلق كريم في بناء الشخصية المتوازنة والواعية، التي تعكس جوهر الإسلام وتفرده.

ويأتي تنظيم هذه الورشة في إطار الرؤية التربوية للدائرة، والمستلهمة من توجهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة، بأهمية الاستثمار في تنشئة الجيل الناشئ، خصوصًا الفتيات، وإعدادهن ليكنّ قدوات إيجابيات في أسرهن ومجتمعهن، عبر ترسيخ قيم الحياء، والصدق، والاحترام، والتكافل.

وتجدد الدائرة تأكيدها على مواصلة تنظيم هذه البرامج التوعوية الموجهة للفتيات، لما لها من أثر بالغ في بناء جيل واثق، معتز بهويته الوطنية، منفتح على العالم، ومتمسك بجذوره الإماراتية الأصيلة.

هل محتوى الموقع ساعدك على الوصول للمطلوب؟

أضف تعليقك هنا

تقييم المحتوى