accessibility

إمكانية الوصول

حرصًا على راحة المستخدمين ، تحرص الدائرة على مراعاة تطبيق معايير الويب العالمية (W3C) ، في تصميم الموقع ، وتحديد الشكل والانطباع العام ، وذلك لتسهيل عملية التصفح ، وتسهيلها. الوصول إلى المعلومات بطريقة سلسة وسريعة ، ولا سيما لتمكين الناس.

خيارات الوصول

قراءة الصفحة

استمع إلى محتوى الصفحة بالنقر فوق تشغيل على ReadSpeaker.

تغيير حجم النص

إذا كنت تواجه مشكلة في قراءة النص ، يمكنك تكبير حجم الخط أو تصغيره بالنقر فوق الرمز (A +) أو (A-) أدناه.

-A A +A

التباين

استخدم مفتاح التبديل أدناه لتبديل التباين.

تاريخ النشر 27 سبتمبر 2023

دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي تنظم محاضرة عن "محبة النبي صلى الله عليه وسلم "

دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي تنظم محاضرة عن "محبة النبي صلى الله عليه وسلم "

نظمت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، قطاع الشؤون الإسلامية، إدارة التثقيف والتوجيه الديني، صباح اليوم محاضرة دينية بعنوان "محبة النبي صلى الله عليه وسلم " ألقاها الدكتور عبدالرحمن الملا أخصائي أول وعظ وإرشاد لموظفي الدائرة عن طريق برنامج المايكروسوفت تيمز .

وتناولت المحاضرة الجواب على سؤالين مهمين: لماذا نحب النبي صلى الله عليه وسلم؟ وما هو دليل محبتنا له؟ وأوضح المحاضر بأننا نحب النبي صلى الله عليه وسلم لأن محبته من الإيمان، فقد ورد في الحديث الشريف عن النبي ﷺ قال: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه، كما يكره أن يقذف في النار) وهذا يدعوك ويدفعك لتقوية هذه المحبة لنبي الأمة صلى الله عليه وسلم، مبيناً بأن الإيمان هو أغلى ما يملكه الإنسان، ومن الناس من يتلذذ بهذا الحب، كما في حب الصلاة وحب الصيام وغيرهما، فقد كان ﷺ رحيماً، للمسلمين وغير المسلمين، للكبار والصغار، للرجال والنساء، كما تعدت رحمته الحيوانات والطيور، وكيف لا وهو ﷺ أسوة حسنة، يجلب الفرحة، ويرسم البهجة في قلوب الناس.

كما أجاب المحاضر على الشق الثاني من السؤال وهي العلامات الدالة على حب النبي صلى الله عليه وسلم، منها أن نتعرف عليه، وعلى سيرته العطرة، وعلى صفاته الخُلقية والخَلقية، واتباع سنته وأحاديثه الشريفة، والشوق إلى لقائه، وتصديق ما أخبر به في الأمور الشرعية، وما ورد في القرآن والسنة، وما ورد عن رب العزة سبحانه وتعالى، وطاعة الله ورسوله.

هل محتوى الموقع ساعدك على الوصول للمطلوب؟

أضف تعليقك هنا

تقييم المحتوى