accessibility

إمكانية الوصول

حرصًا على راحة المستخدمين ، تحرص الدائرة على مراعاة تطبيق معايير الويب العالمية (W3C) ، في تصميم الموقع ، وتحديد الشكل والانطباع العام ، وذلك لتسهيل عملية التصفح ، وتسهيلها. الوصول إلى المعلومات بطريقة سلسة وسريعة ، ولا سيما لتمكين الناس.

خيارات الوصول

قراءة الصفحة

استمع إلى محتوى الصفحة بالنقر فوق تشغيل على ReadSpeaker.

تغيير حجم النص

إذا كنت تواجه مشكلة في قراءة النص ، يمكنك تكبير حجم الخط أو تصغيره بالنقر فوق الرمز (A +) أو (A-) أدناه.

-A A +A

التباين

استخدم مفتاح التبديل أدناه لتبديل التباين.

تاريخ النشر 11 يونيو 2025

متبرّع يسدّد 12 ألف درهم من الرسوم الدراسية المتأخرة عن "أبوعمار" بالتنسيق مع "إسلامية دبي" و"الخط الساخن"

متبرّع يسدّد 12 ألف درهم من الرسوم الدراسية المتأخرة عن "أبوعمار" بالتنسيق مع "إسلامية دبي" و"الخط الساخن"

قام متبرّع كريم، بالتنسيق مع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي و"الخط الساخن"، بسداد مبلغ 12 ألف درهم يمثل الرسوم الدراسية المتأخرة عن "أبوعمار"، الذي يعاني من ظروف مالية صعبة حالت دون قدرته على دفع مصاريف تعليم ابنه. وقد أعرب "أبوعمار" عن بالغ امتنانه لهذا الدعم، مؤكداً أن هذا التبرع يعكس روح العطاء التي يتمتع بها شعب دولة الإمارات، المعروف بمساندته للمتعثرين داخل الدولة وخارجها.

وقد نسّق «الخط الساخن» عملية التبرع مع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي لضمان تحويل المبلغ إلى الجهة التعليمية المعنية. وكانت صحيفة الإمارات اليوم قد نشرت في وقت سابق قصة معاناة «أبوعمار» وتفاصيل أزمته المالية. وفي تصريحه للصحيفة، أوضح «أبوعمار» أن وضعه المالي تدهور بشكل كبير في الفترة الأخيرة، بعد أن اضطر للاستدانة من أحد البنوك لسداد الإيجار وتجنب طرده مع أسرته من المنزل، إلا أنه أصبح غير قادر على سداد القرض، فضلاً عن عجزه عن تغطية الرسوم الدراسية لابنه، مشيراً إلى خوفه من أن يُحرم ابنه من استكمال دراسته. وأكد أن ابنه من الطلاب المتفوقين، ولا يحتمل أن يرى عامًا دراسيًا يضيع بسبب ظروف خارجة عن إرادته. وأضاف: "يدرس عمار في الصف السابع في مدرسة خاصة بإمارة الشارقة، وقد طالبتني الإدارة بتسديد 12 ألف درهم".

وتابع قائلاً: "أنا المعيل الوحيد لأسرتي التي تتكون من زوجتي وستة أبناء، وأعمل براتب شهري قدره 6800 درهم، لا يتبقى منه بعد سداد القروض البنكية سوى 3100 درهم بالكاد تكفي لتأمين الاحتياجات اليومية الأساسية".

هل محتوى الموقع ساعدك على الوصول للمطلوب؟

أضف تعليقك هنا

تقييم المحتوى