accessibility

إمكانية الوصول

حرصًا على راحة المستخدمين ، تحرص الدائرة على مراعاة تطبيق معايير الويب العالمية (W3C) ، في تصميم الموقع ، وتحديد الشكل والانطباع العام ، وذلك لتسهيل عملية التصفح ، وتسهيلها. الوصول إلى المعلومات بطريقة سلسة وسريعة ، ولا سيما لتمكين الناس.

خيارات الوصول

قراءة الصفحة

استمع إلى محتوى الصفحة بالنقر فوق تشغيل على ReadSpeaker.

تغيير حجم النص

إذا كنت تواجه مشكلة في قراءة النص ، يمكنك تكبير حجم الخط أو تصغيره بالنقر فوق الرمز (A +) أو (A-) أدناه.

-A A +A

التباين

استخدم مفتاح التبديل أدناه لتبديل التباين.

تاريخ النشر 13 يناير 2025

متبرعة تسدّد 22 ألف درهم كلفة علاج «مبارك» من السرطان بالتنسيق مع إسلامية دبي و «الخط الساخن»

متبرعة تسدّد 22 ألف درهم كلفة علاج «مبارك» من السرطان بالتنسيق مع إسلامية دبي و «الخط الساخن»

توجهت متبرعة بسداد مبلغ 22 ألف درهم لتغطية كلفة علاج المريض (مبارك)، وهو سوداني يبلغ من العمر 60 عامًا ويعاني من السرطان بالإضافة إلى أمراض الكلى والكوليسترول وارتفاع ضغط الدم، كما أنه من أصحاب الهمم ويعاني من إعاقات جسدية. وتم التنسيق بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي عبر "الخط الساخن" لتحويل التبرع إلى حساب المريض في مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية.

عبر المريض (مبارك) عن شكره وامتنانه العميق للمتبرعة، مؤكداً أن هذا التبرع أسعده كثيراً وأنه ليس غريبًا على أهل الإمارات الذين يحرصون دائماً على دعم ومساعدة المحتاجين.

وكانت «الإمارات اليوم» قد نشرت الأسبوع الماضي قصة معاناة (مبارك) حيث كان يواجه صعوبة في تدبير تكاليف الأدوية اللازمة لعلاجه بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها. وفي حديثه لـ«الإمارات اليوم»، قال (مبارك): "جئت إلى الإمارات قبل سبع سنوات للعمل، وكانت الأمور تسير بشكل طبيعي، حتى بدأت أواجه مشاكل صحية متعددة، إضافة إلى إعاقتي الجسدية التي تمنعني من أداء عملي بشكل جيد".

وأضاف: "أصبت بأمراض الكلى والكوليسترول والضغط، ثم تدهورت حالتي الصحية وتم تشخيصي بالسرطان بعد فحوصات طبية في مستشفى مدينة الشيخ شخبوط في أبوظبي".

وتابع: "أخبرني الطبيب أنني بحاجة إلى علاج لمدة ستة أشهر بتكلفة تبلغ 22 ألف درهم، وأوصاني ببدء العلاج بأسرع وقت ممكن، لكنني لم أتمكن من تدبير المبلغ المتبقي بعد أن غطت بطاقة التأمين الصحي جزءًا كبيرًا من التكلفة". وأشار إلى أنه، باعتباره المعيل الوحيد لأسرته، كان يأمل في دعم أهل الخير لمساعدته في توفير تكلفة العلاج قبل أن تتدهور حالته أكثر.

هل محتوى الموقع ساعدك على الوصول للمطلوب؟

أضف تعليقك هنا

تقييم المحتوى